لماذا غالباً ما أكون ضائعاً في الحياة وكئيباً، ولا اعرف لماذا أعيش؟
هذه الحالة يقع فيها العديد من المؤمنين، والسبب الرئيسي هو فقدان الإنسان هدفهُ في الحياة.
أحبائي: إن معرفة هدفنا وغايتنا من الحياة ضروري جداً بالنسبة لنا،
الهدف هو يسوع فقط، يسوع ثم يسوع، اذا كان هدفك في الحياة هو يسوع ومحبته من كل القلب سوف تدرك معنى حياتك.
من الآن فصاعداً اجعل الرب يسوع هو قصدك وهدفك وغايتك ورغبتك ونيّتك واشتياقك له، بل هو يكون كل حياتك وكل احتياجاتك، ونصيبك الصالح، وتذكّر كلام يسوع لمرثا( ولكن الحاجة إلى واحد) وكُن مثل مريم التي اختارت النصيب الصالح الذي هو يسوع نفسه، ولا تجعله يُنزَع منك لئلاّ تفقد الطريق.
عِش له وحده، أحببه، اشعر به، آمِن بوجودهِ بقربك، تكلّم معهُ في كل وقت، لا تتخلّى عنه، أعمل كل شيء باسمهِ ومِن أجلهِ، حاول أن تسلك كما سلكَ، اقرأ عنه كثيراً في الإنجيل لِتتعرّف عليه أكثر، لا تنفصل عنهُ مهما كانت الظروف، جاهر به في كل مكان، وكَلِّم الناس عنهُ في وقت مناسب وغير مُناسب، وتذكّر قول الرسول بولس:
(لأن ليس أحد منّا يعيش لِذاتهِ ولا أحد يموت لِذاته..لأننا إن عِشنا فَلِلرّب نعيش. وإن مُتنا فَلِلرّب نموت...فإن عِشنا وإن مُتنا فللرب نحنُ)
افعل هذا فتحيا في سلام وهدف حتى لو كانت الأرض تحترق.
للمطران مار تيطس بولس توزا
هذه الحالة يقع فيها العديد من المؤمنين، والسبب الرئيسي هو فقدان الإنسان هدفهُ في الحياة.
أحبائي: إن معرفة هدفنا وغايتنا من الحياة ضروري جداً بالنسبة لنا،
الهدف هو يسوع فقط، يسوع ثم يسوع، اذا كان هدفك في الحياة هو يسوع ومحبته من كل القلب سوف تدرك معنى حياتك.
من الآن فصاعداً اجعل الرب يسوع هو قصدك وهدفك وغايتك ورغبتك ونيّتك واشتياقك له، بل هو يكون كل حياتك وكل احتياجاتك، ونصيبك الصالح، وتذكّر كلام يسوع لمرثا( ولكن الحاجة إلى واحد) وكُن مثل مريم التي اختارت النصيب الصالح الذي هو يسوع نفسه، ولا تجعله يُنزَع منك لئلاّ تفقد الطريق.
عِش له وحده، أحببه، اشعر به، آمِن بوجودهِ بقربك، تكلّم معهُ في كل وقت، لا تتخلّى عنه، أعمل كل شيء باسمهِ ومِن أجلهِ، حاول أن تسلك كما سلكَ، اقرأ عنه كثيراً في الإنجيل لِتتعرّف عليه أكثر، لا تنفصل عنهُ مهما كانت الظروف، جاهر به في كل مكان، وكَلِّم الناس عنهُ في وقت مناسب وغير مُناسب، وتذكّر قول الرسول بولس:
(لأن ليس أحد منّا يعيش لِذاتهِ ولا أحد يموت لِذاته..لأننا إن عِشنا فَلِلرّب نعيش. وإن مُتنا فَلِلرّب نموت...فإن عِشنا وإن مُتنا فللرب نحنُ)
افعل هذا فتحيا في سلام وهدف حتى لو كانت الأرض تحترق.
للمطران مار تيطس بولس توزا
هذه الحالة يقع فيها العديد من المؤمنين، والسبب الرئيسي هو فقدان الإنسان هدفهُ في الحياة.
أحبائي: إن معرفة هدفنا وغايتنا من الحياة ضروري جداً بالنسبة لنا،
الهدف هو يسوع فقط، يسوع ثم يسوع، اذا كان هدفك في الحياة هو يسوع ومحبته من كل القلب سوف تدرك معنى حياتك.
من الآن فصاعداً اجعل الرب يسوع هو قصدك وهدفك وغايتك ورغبتك ونيّتك واشتياقك له، بل هو يكون كل حياتك وكل احتياجاتك، ونصيبك الصالح، وتذكّر كلام يسوع لمرثا( ولكن الحاجة إلى واحد) وكُن مثل مريم التي اختارت النصيب الصالح الذي هو يسوع نفسه، ولا تجعله يُنزَع منك لئلاّ تفقد الطريق.
عِش له وحده، أحببه، اشعر به، آمِن بوجودهِ بقربك، تكلّم معهُ في كل وقت، لا تتخلّى عنه، أعمل كل شيء باسمهِ ومِن أجلهِ، حاول أن تسلك كما سلكَ، اقرأ عنه كثيراً في الإنجيل لِتتعرّف عليه أكثر، لا تنفصل عنهُ مهما كانت الظروف، جاهر به في كل مكان، وكَلِّم الناس عنهُ في وقت مناسب وغير مُناسب، وتذكّر قول الرسول بولس:
(لأن ليس أحد منّا يعيش لِذاتهِ ولا أحد يموت لِذاته..لأننا إن عِشنا فَلِلرّب نعيش. وإن مُتنا فَلِلرّب نموت...فإن عِشنا وإن مُتنا فللرب نحنُ)
افعل هذا فتحيا في سلام وهدف حتى لو كانت الأرض تحترق.
للمطران مار تيطس بولس توزا